أنت صديقي  أنتِ حبيبتي
آخر تحديث GMT03:56:21
 العرب اليوم -

أنت صديقي ... أنتِ حبيبتي

 العرب اليوم -

بصراحة لقد ترددت كثيراً قبل أن أرسل إليك، لكننى أحس بأني في أمس الحاجة إلى شخص يسمعني ويفهمني وينصحني. أنا فتاة أبلغ من العمر 25 عاماً ، عزباء وموظفة. طلب زميلي في العمل يدي للزواج بي، وهو شخص خلوق ومحترم، والأهم من ذلك أنه يحبني كثيراً ويتمنى دائماً سعادتى، ومستعد لأن يفعل أي شىء من أجلي. لكن المشكلة هي أن مشاعري تجاهه لا تتعدى مشاعر الأخوة والصداقة فقط. فأنا أحترمه كثيراً وأعزه، لكنني لم أستطع أن أحبه، وفي الحقيقة أشعر بأن شخصيته ليست قوية وهو لا يستطيع أن يفهمني. أنا طلبت منه وقتاً لأفكر في الموضوع، وقلت لعل مشاعري تجاهه تتغير، ولكن لم يحصل أي تغيير لحد الآن، وهو اليوم طلب مني الرد. حقيقة أنا لا أريد أن أخسر شخصاً مثله، وفي الوقت نفسه لا أريد أن أظلمه معي، فأوافق عليه ثم لا أفي بوعدي. فأنا إنسانة عاطفية جداً ورومانسية، وأتمنى أن أتزوج شخصاً كذلك. وفي الحقيقة أنا أسمع كثيراً في هذه الأيام عن العنوسة، فأخاف أن أكون واحدة من العانسات، خاصة أن لدي بنات خالس أصغر سناً مني وقد تزوجن. أنتظرمنك رداً على أحرّ من الجمر، وفي أسرع وقت ممكن.. وشكراً لك.

 العرب اليوم -

السلام عليكم سيدتي: منذ فترة قريبة جدا ، أرسل إليك شخص يدعى عبد الله رسالة، وكان يشتكي فيها من زوجته التي تمتلك قلباً قاسياً، وتتميز بعدم الحنان، والكثير من الحديث عنها ، حيث إنك أجبته بالسؤال: من منكما الرجل ومن المرأة ولكنك عزيزتي لم تستمعي إلى الطرف الآخر. عزيزتي، أنا هي تلك الزوجة التي يشكو منها زوجها. غاليتي د. فوزية، أولا: أحب أن أوضح لك أن الزواج بيني وبين عبد الله لم يحدث، ولكنه يتوهم بأنني زوجته، لكن الحقيقة هي أنني فتاة لم أتزوج بعد، حيث يريد هذا الشاب الزواج بي، وقد وصل في درجة توهمه إلى الاعتقاد بأنني زوجته، ويجب علي أن أطيعه، كما لو أنه زوجي تماماً. أنا أحب عبد الله منذ سنة تقريباً، ولا أظن أن القلب الذي يحب، يستطيع أن يقسو على حبيبه، لأي سبب من الأسباب. أما بالنسبة إلى الحنان، فأنا لا أستطيع أن أعطيه، بسبب أنني لست معه في بيت واحد، ولا توجد وسيلة اتصال بيني وبينه إلاّ بالجوال. واذا قسوت عليه في يوم من الأيام، فذلك بسبب خوفي من الدنيا ، وخوفي من أن يجبرنا القدر على شيء لا يستطيع قلبانا تحمله. سيدتي، عبد الله تركني، لسبب تافه جدا. ولكنني متأكدة من أنه لا زال يحبّني حتى الآن، ولكنه يكابر، والسبب هو أنني كنت في طريق العودة إلى المنزل من الجامعة مع أبي، ويوجد بين أهل أبي وبيننا مشاكل، وقال أبي: "سوف أذهب إلى جدتك لأنهي لها معاملة، حيث إنني سوف آخذها معي في السيارة نفسها" . فقلت:" لا، لأنّ الأسى لا ينتسى. أنزلني في أي مكان إلى أن تنتهي منها"، قال: "حسناً ربع ساعة وأكون عندك" بعدها، رحل أبي، وهنا سمعت فوراً صوت نغمة جوالي، وكان عبد الله هو المتصل ء قال: "أين أنت ؟" قلت: " في المستشفى، وقلت له السبب". فتحدث إلي بطريقة وأسلوب غير لبقين، حيث أسمعني من السب والشتم ما يجرح قلب المرأة. بعدها، جاء أبي وأخذني إلى المنزل. وأسرعت واتصلت به حتى يطمئن قلبه، إلا أنني صدمت من ردّة فعله، حيث قال لي إنه لا يريدني، وانه يكرهني، ودعاني إلى أن أذهب من طريق وهو من طريق. قلت لنفسي لابد من أنه منزعج لا بأس، مرت الساعات ولم يتصل، أرسلت إليه رسالة عبر الإيميل أراضيه فيها، حيث قلت: " أنا أحبك ولا أريد أن تنتهي علاقتنا لسبب تافه، وأريد أن تذهب إلى مكة للعمرة، وأنا كذلك لنفتح صفحة جديدة". فاتهمني بأنني أحب نفسي، وبأنني مغرورة، وقال الكثير من الكلام الجارح. وأنا الآن، وبكل صراحة، أحبه إلى آخر لحظة في حياتي، ولا أريد أن يتركني عبد الله، لأنني لا أستطيع فراقه، وأتمنى من كل قلبي أن تحلي لنا المشكلة.

 العرب اليوم -

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة سعودية، عمري 23 عاماً، أدرس في كلية التربية في "جامعة الملك سعود"، عندي شقيقان أكبر مني (عازبان) وثلاث أخوات صغيرات، جميعهن في الصفوف الابتدائية. مشكلتي تتكرر في كل بيت، وهي أن أهلي لا يحترمونني.ذلك أن أبي يهزأ بي و بطريقة لبسي، وهو لا يعطنني المال والمصروف الكافي، ما يضطرني إلى أن أستدين من صديقاتي لأغطي مصاريفي الجامعية، فكل ما يشتريه لي لا يتعدى كسوة العيد، علماً بأن مكافأتي الجامعية بالكاد تكفي لتغطية هاتفي الجوال. أما مشكلتي الثانية يا سيدتي فسببها صديقتي المقربة، التي أعرفها منذ قرابة 9 سنوات، والتي فوجئت بأنها بدأت تتغير و تتحول إلى الشذوذ، وارتبطت بعلاقة مع فتاة أخرى وإبتعدت عني. لقد تعبت نفسيتي جراء هذا الأمر وطلبت من أمي أن تسمح لي بزيارة صديقة ثانية، لكنها رفضت و أصرت على حبسي في البيت، وعندما سألتها عن السبب قالت :" لأني سمعتك لعنك الله ، ويلعن اللواتي ينجبن فتيات، ولو لم تكن هنالك ثقة لما سمحت لك بالذهاب إلى الجامعة".ولسوء حظي سمع أبي هذا الحوار الذي كان يدور بيننا فقام بإهانتي وجعلني أشعر وكأني حشرة، وإنفعلت كثيراً وكلمتهما بصوتٍ عالٍ وقلت لهما إذا كنتما تريدانني أن أحترمكما عليكما أن تحترماني، ودخلت إلى غرفتي وأخذت أدخن بشراهة، و حبست نفسي في الغرفة لمدة 10 أيام، إلاَ أن أحداً من أهلي لم يسأل عني، أو يحاول مراضاتي و معرفة ما يجري معي. سيدتي ، أنا أفكر في أن أحشش وأحتسي الكحول لأنسى الواقع المزري، الذي أعيشه، علماً بأنني لم أتصرف بشكل خاطئ طيلة حياتي، ولا طلعت مع شباب أو أهملت صلاتي و حجابي، أو هزئت بمبادئ أهلي.

 العرب اليوم -

السلام عليكم سيدتي... مشكلتي أني متزوجة منذ 4 سنوات، وزوجي من أقربائي، وتقوم بيننا علاقة حب رائعة، كما أننا رزقنا ببنتين، وحاليا ً أنا حامل أيضاً. قبل سنة، لمست تغيَراً مفاجئاً طرأ على زوجي، وتلك كانت أول مرة أحاول فيها أن أراقبه، حيث إكتشفت أنه على علاقة مع فتاة. صارحته بالموضوع الذي حافظت على سرَيته، وتناقشنا كثيراً، لأني أحبه ولا أريد الانفصال، وأخاف على سمعة ابنتيَ. لكن و بعد أشهر، فتحت جهازه فوجدت فيه محادثات مع بنات و صوراً لهن. وما زاد الأمر سوءاً أني إكتشفت أنه يمارس الجنس عبر التليفون و"المسنجر"، إضافة إلى أفلام الجنس التي يشاهدها باستمرار.هذا الموضوع أتعب نفسيتي، لذلك قلت له أنه يجب أن يتدخل أحد ليصلح ذات البين، وكان أن أدخات والده في الموضوع، وهو رجل محترم جداً، لكني لم أخبره بكل التفاصيل، وقد وعدني بعدها بأنه سيتغيَر و يتوب، حيث قام بتكسير شريحة الجوال أمام والده. لكن المشكلة يا سيدتي أني إكتشفت بعد فترة أنه إشترى رقماً جديداً، و أنه لا يزال على عاداته القديمة. بصراحة أنا متعبة كثيراً وبتَ أشعر بالنفور منه، كما إني خائفة على بيتي وعلى إبنتيَ،ى علماً بأني لم أفاتحه في الامر مجدداً لغاية الآن. أريد مساعدتك مع الشكر.

 العرب اليوم -

أنا شاب أبلغ من العمر 26 عاما ، جامعي وموظف في إحدى الشركات الكبرى في الكويت ومن عائلة جيدة ولله الحمد. عندي مشكلة وهي عدم توافق قلبي وعقلي في ما يخص موضوع الزواج. فمثلاً ، عندما يميل قلبي إلى بنت، تكون هناك بعض الشوائب التي تمنع الزواج، مثل عدم التوافق الأسري والاجتماعي أو الاقتصادي والمادي، أو عدم التوافق المذهبي أحيانا . ففي تلك الحالات، يرفض عقلي الزواج. وفي الحالات التي يكون هناك توافق تام، قلبي يمنعني من الاستمرار والمضي في الزواج، أي لا تحدث فزة القلب، كما نسميها هنا في الكويت، والتي أرى أنها ضرورية قبل الزواج. أمي وأختي وجدتا لي بنتاً ذات سمعة جيدة ومن عائلة من مستوانا الاجتماعي والمادي وتمتتع بحسن الأخلاق والجمال. وذهبنا أنا وأمي وأختي لخطبتها ولكي أراها . عقلي يقول لي: توكل على الله، ولكن قلبي لم يمل إلى البنت، ولم يفز لها عندما شاهدتها أول مرة. وأنا متردد كثيراً ، وخائف من أن أظلم البنت في حال قبولي بها لمجرد أن أتزوج فقط لا غير. وخائف من أنني قد أمل منها في المستقبل القريب. أرجو المساعدة ، حيث إنني في أمس الحاجة إلى رأيك. . وجزاك الله خيراً .

الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 العرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 20:02 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025
 العرب اليوم - ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025

GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 العرب اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 03:53 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 06:48 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 العرب اليوم -

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab